ذاكرتنا بها أخاديد تعشّش فيها الجراحات التي أعيا الزمنُ تضميدها
إليكِ أَسيْرُ دائمًا مُغُمْضَ العَينيّن
قَريرًا بأن مَعبُودي لن يُضيّعني
لماذا لا تُطمّئنني الآنَ ابتسامتُكِ الحَزينْة؟!
*****
أكُلَّمَا هَمَمّتُ بقطفِ وَرْدَةٍ
تَنْهَمِرُ الدِماءُ مِن السماءِ؟
ما هّذهِ اللعنة؟!