الثلاثاء، 5 أبريل 2022

ذاكرة

 ذاكرتنا بها أخاديد تعشّش فيها الجراحات التي أعيا الزمنُ تضميدها



إليكِ أَسيْرُ دائمًا مُغُمْضَ العَينيّن 

قَريرًا بأن مَعبُودي لن يُضيّعني

لماذا لا تُطمّئنني الآنَ ابتسامتُكِ الحَزينْة؟!

*****

أكُلَّمَا هَمَمّتُ بقطفِ وَرْدَةٍ

تَنْهَمِرُ الدِماءُ مِن السماءِ؟

ما هّذهِ اللعنة؟!


 


ليست هناك تعليقات: